Sunday, 3 April 2011

هتلر يبدأخطابه بآية من القرآن

الحقيقة المرّة

( لله درّ كاتبها )

سألت أحد أقاربي الذي يحاول الحصول على شهادة الدكتوراه عن موضوع رسالته أدهشني اختار فيه ( هتلر النازي ).. فقلت له متعجبا: كل الشخصيات الإسلامية خلصت فلم يبق سوى هذا السفاح !..

ليضحك بوجهي ثم يقول: وماذا تعرف عن هذا السفاح !..

فأجبته بأنه قتل واحتل واعتبر الألمان فوق البشر وأشاع الدمار و إلى آخره..

سألني بكل وضوح وشفافية: من أين لك هذه المعلومات !..

فقلت له من التلفاز طبعا..

فرد : طيب الانكليز فعلوا أكثر من ذلك وكذلك اليابانيون أيام الحكم الإمبراطوري فلماذا العالم ينقم على هتلر لحد اليوم ويسخر من النازية وكأنها موجودة لحد الآن بينما نسيت جرائم اليابانيين بعد انتهاء حكم الإمبراطور وجرائم الانكليز ضد الاسكتلنديين وجرائم نظام جنوب إفريقيا فور انتهائها !..

قلت له: لا ادري .. نورني إن استطعت..

فقال: هناك سببان لا ثالث لهما..

أولهما: موقف هتلر من اليهود الذين انتقم منهم بدافع ديني وصمم على تدمير المخططين لإقامة دولة في فلسطين والمحرقة اليهودية معروفة حيث قرر هتلر إبادة اليهود لأنهم خطر سيهدد العالم يوما ما.

ثانيهما: موقفه من الإسلام .. فبعد دراسة هتلر للتاريخ القديم و الأمم المسيطرة على العالم ركز على دور العرب حيث كما قال ( إن هناك ثلاث قوى متحضرة احتلت العالم هم الفرس و الروم و العرب أما الفرس و الروم فقد كونوا حضارة ثم قوة ثم استعملوها لغزو العالم عكس العرب الذين كانوا عصابات همجية احتلت العالم ثم بعدها كونوا حضارة ومميزات حضارتهم أنهم لم يفرضوا حضارتهم ويلغوا حضارة الآخرين بل أضافوها إلى غيرها من الحضارات فكانت الحضارة الإسلامية دليل على تحضر أهلها) ثم أعجب بهذا الدين فطبع المطبوعات التي تعرف الناس بالإسلام ووزعها على جيشه ليطلوا عليها و خصوصا غير المسلمين رغم ظروف الحرب المادية

على عكس الصورة التي رسختها الأنظمة الصهيونية بأذهاننا بأن هتلر قال ( اليهود ثم الكلاب السود وأنه يقصد بها العرب ) .. فقد أعطى هتلر المقاتلين الألمان من المسلمين الحق بالصلاة في أي مكان وفي أي وقت مهما كانت الظروف فكانوا يصلون جماعة في ساحة برلين وهتلر ينتظر حتى يكملوا صلاتهم ليلقي بعدها خطاباته للجيش النازي ..

وكان يجتمع برجال الدين العرب ويسمع منهم عن الدين وسيرة الصحابة وكيف كانوا يتصرفون

وحث المشايخ أن يكونوا مع جيشه أسوة بالقساوسة فيدعون غير المسلمين و يحثوا المسلمين على قتال اليهود.

وهذه المعلومات استنادا إلى دراسة احد أقاربي التاريخية جمعها من عدة مصادر ورفض تزويدي بأي منها إلا بعد أن ينهي أطروحته حتى لا تسبب له مشكلة في المناقشة من باب جمع معلومات من النت دون بحث و جهد أما الصور فهي مشاعة للجميع و يمكن نشرها على حد قوله علما أنني لست مختصا في التاريخ ..

وقد حصلت على معلومات بجهدي في النت

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

القرآن في احد خطابات هتلر!

أراد الزعيم الألماني أدولف هتلر أن يلقي خطاباً للعالم يوم زحفت جيوشه الى موسكو، يملأ به المكان والزمان، فأمر مستشاريه باختيار أقوى وأجمل وأفخم عبارة يبدأ بها خطابه الهائل للعالم.. سواء كانت من الكتب السماوية، أو من كلام الفلاسفة ، أو من قصيد الشعراء، فدلهم أديب عراقي مقيم في ألمانيا على قوله تعالى:

( اقتربت الساعة وانشق القمر )

فأعجب ( أدولف هتلر) بهذه الآية وبدأ بها كلمته وتوج بها خطابه.. ولو تأملنا هذه الآية لوجدنا فخامة في إشراق .. وقوة في إقناع .. وأصالة في وضوح.

هذا ويذكر أن أدولف هتلر يذكر في كتابه ( كفاحي ) والذي كتبه في إثناء احتجازه في السجن عام 1924الكثير من عبارات القرآن الكريم منها ( حتى يلج الجمل في سم الخياط) في وصفه لليهود وعدم إمكانية إصلاحهم وهدايتهم.

قـَسم أدولف هتلر : اقسم بالله العظيم هذا القسم المقدس

أما القـَسم الذي ادخله أدولف هتلر على القوات المسلحة الألمانية بعد أن أصبح القائد الأعلى للقوات المسلحة الألمانية ومن ثم دمج منصب رئيس الجمهورية ومنصب المستشارية معا ليقسم به قادة هتلر عند تخرجهم من الكلية العسكرية أو دورات الضباط السريعة .. فقد كان:

(أقـَسّم بالله العظيم هذا القـَسّم المقدس، أن أكون مطيعا لكل ما يصدره لي زعيم الرايخ الألماني وقائد شعبه أدولف هتلر القائد الأعلى للقوات المسلحة، وان أكون مستعدا كجندي شجاع للتضحية بروحي في أي وقت من اجل زعيمي)

المصدر:

سلسلة قادة الحرب - كتاب ادولف هتلر- صفحة 38 - ترجمة كمال عبد الله - الصادر عن المكتبة الحديثة للطباعة والنشر في بيروت الطبعة الأولى 1974.

أيضا: رفض أدولف هتلر شرب البيرة (الخمر) كعلاج وصفه له احد الأطباء حينما كان هتلر يعاني من توتر شديد في أعصابه نتيجة الظروف القاهرة التي مرت بها ألمانيا قبيل نهاية الحرب.. كان سبب امتناعه عن تناول الخمر كدواء.. هو قوله:

( كيف يمكن للمرء أن يحتسي الخمر كدواء وهو لم يحتسيه طيلة عمره ..)

حيث كان شرابه المفضل هو الشاي المعلب بأكياس الشاي الجاهزة.. فلم يشرب أدولف هتلر الخمر طيلة حياته.

المصدر: هنا يقول البعض بأن الدكتور موريل قد وصف الخمر كدواء لهتلر ولكن في الحقيقة هذا ليس بصحيح أبدا فهتلر لم يقرب الخمر أبدا في حياته والسبب في ذلك أخلاقه النمساوية وهذه الصفة كانت من أكثر الصفات التي جعلت الشعب الألماني يُعجب بـ هتلر..

معلومات إضافية:
http://www.bdr130.net/vb/t452641.html

الحملة النازية لمقاطعة التدخين

كان الزعيم الألماني أدولف هتلر يحث رجاله ومساعديه على ترك التدخين ووعد كل من يترك التدخين بهدية هي عبارة عن ساعة مطلية بالذهب وفعلا كان قد اوفى بعهده للكثير ممن استطاعوا ترك التدخين.. وهذه إحدى صور الحملة النازية لمقاطعة التدخين

الحاج أمين الحسيني مع جندي ألماني مسلم من أصل بوسني..

جندي آخر يعلق صوره مفتي القدس:

وهذه صورة للشيخ أمين الحسيني يحيي الجنود الألمان المسلمين:

في الختام .. وباختصار:

ما نقلت من صور موثقه ليس من أجل الدفاع عن هتلر بقدر ما هو الكشف عن تزوير وتشويه الحقائق لمن عادى الصهيونية وهو(هتلر)حتى لو كان ذلك حساب أمتنا العربية والإسلامية!..

"بس انا صار بالنسبة الي هتلر من العظماء وبلشت احب هالبني آدم لانه كان يحث المشايخ على نشر الاسلام وما يمنع شي حلو من انه يصير وكان صاحب الشيخ الحسيني ولانه كان هدفه نبيل (ابادة اليهود المخططين للاستيلاء على فلسطين) وانتو شو رأيكم.. اديش كنا جاهلين قبل العلم.."
يالله ما احلى صورة جيش هتلر وهو بصلي



No comments:

Post a Comment