لو كنت أعرف ما أريد
ما جئت ملتجئا إليك كقطة مذعورة
لو كنت أعرف ما أريد
لو كنت أعرف أين أقضي ليلتي
لو كنت أعرف أين أسند جبهتي
ما كان أغراني الصعود
لاتسألي:من أين جئت،وكيف جئت،وما أريد
تللك السؤالات السخيفة مالدي لها ردود
ألديك كبريت وبعض سجائر؟
ألديك أي جريدة ماهم ما تاريخها..
كل الجرائد ما بها شيء جديد
ألديك-سيدتي- سرير آخر
في الدار، إني دائما رجل وحيد
أنت ادخلي نامي
سأصنع قهوتي وحدي ،
فإني دائما ..رجل وحيد
تغتالني الطرقات.. ترفضني الخرائط والحدود
أما البريد.. فمن قرون ليس يأتيني البريد
هاتي السجائر واختفي
هي كل ما أحتاجه
هي كل ما يحتاجه الرجل الوحيد
لا تقفلي الأبواب خلفك..
إن أعصابي يغطيها الجليد
لاتقفلي شيئا.. فإن الجنس آخر ما أريد
.....................................................نزار .... نزار ... نزار
ما جئت ملتجئا إليك كقطة مذعورة
لو كنت أعرف ما أريد
لو كنت أعرف أين أقضي ليلتي
لو كنت أعرف أين أسند جبهتي
ما كان أغراني الصعود
لاتسألي:من أين جئت،وكيف جئت،وما أريد
تللك السؤالات السخيفة مالدي لها ردود
ألديك كبريت وبعض سجائر؟
ألديك أي جريدة ماهم ما تاريخها..
كل الجرائد ما بها شيء جديد
ألديك-سيدتي- سرير آخر
في الدار، إني دائما رجل وحيد
أنت ادخلي نامي
سأصنع قهوتي وحدي ،
فإني دائما ..رجل وحيد
تغتالني الطرقات.. ترفضني الخرائط والحدود
أما البريد.. فمن قرون ليس يأتيني البريد
هاتي السجائر واختفي
هي كل ما أحتاجه
هي كل ما يحتاجه الرجل الوحيد
لا تقفلي الأبواب خلفك..
إن أعصابي يغطيها الجليد
لاتقفلي شيئا.. فإن الجنس آخر ما أريد
.....................................................نزار .... نزار ... نزار
ثقى أن هناك فرقا كبيرا بين حقيقتى الباطنة، وحقيقتى الظاهرة لعامة الناس .
ReplyDeleteأقسم لك إنى فى الباطن خير بكثير منى فى الظاهر، لأن الباطن هو ملكى ومن صنعى، ولكن الظاهر هو ملك للناس، ومن صنع الظروف!..
ولست ممثلاً، ولم أحاول يوما التمثيل، فأصنع للناس ظاهرا رائعا بيدى، بل تركتهم هم يصنعون لى ما شاءوا من أردية، دون أن أحفل بغير حقيقتى التى أعيش معها داخل نفسى ...!
من رواية ( الرباط المقدس) لـــ توفيق الحكيم
أما نحن فلا نريد ان نكون سوى بشر..
ReplyDeleteلنا جسم مرتو وقلب متقد وعقل متئد
أيتها الطبيعة الرحيمة لك أنت وحدك عمر الأبد ::
أما نحن فلا نريد غير عمر الندى
نهبط من السماء عند الفجر
ونصعد الى السماء عند الضحى
توفيق الحكيم
ألعذرُ منكَ، على الحالاتِ مقبولُ ؛ وَالعَتبُ مِنكَ، على العِلاّتِ، محْمولُ
ReplyDeleteلَوْلا اشْتِيَاقيَ لمْ أقْلَقْ لِبُعْدِكُمُ،وَلا غَدَا في زَمَاني، بَعدكم، طولُ
وَكُلّ مُنْتَظَرٍ، إلاّكَ، مُحْتَقَرٌ، و كلُّ شيءٍ ، سوى لقياكَ ، مملولُ ...!
ابو فراس الحمداني
عفا الله عن ليلى وإن سفكت دمي فإني وإن لم تجزني غير عائب
ReplyDeleteعليها ولا مُبْدٍ لِلَيْلَى شِكايَة وقد يشتكي المشكى إلى كل صاحب
يقولون تُبْ عن ذِكْرِ لَيْلى وحُبِّها وما خَلْدِي عَنْ حُبِّ لَيْلَى بِتائِبِ
......................
مجنون ليلى