Wednesday, 4 April 2012

مصر قبل 100 عام ... بالصور نقلا من جريدة الفجر

1911


 برج القاهرة اثناء بنيانه عندما كان خرسانة

حلاق متجول سنة 1934 

نلاحظ فى الصورة حقيبة صغيرة ( ربما تكون بنية اللون ) يحمل فيها أدوات الحلاقة الخاصة به

شارع بين القصرين الذى أصبح المعز لدين الله حاليا

ميدان التحرير 1959
جميل نظيف منسق


اتنين فلاحين يحاولون نزح المياه بعد الفيضان 1885

صورة التقطت من فوق سطح أحد المنازل سنة 1905م استغل صاحب المنزل المساحة الواسعة في سطح منزله وعمل مدرسة لتحفيظ القرآن للأطفال


 صورة للأهرامات أيام الفيضان - يوم 31 أكتوبر 1927م





الحلاق في الفترة بين 1885 - 1900م ملاحظين أن الحلاق عايز يغسل الشعر بإيده الاتنين، وفي نفس الوقت عايز الميه تنزل باستمرار، فكان الحل كما تشاهده في الصورة


 الحلاق
او 
المزين باللغة العامية المصرية الشعبية
أو
الكوافير بلغة التحديث والعولمة
وأسألك : أيهم أدق وأجمل !؟!؟


صورة رائعة تبين كيف كان الأوروبيون يرسموا النقوش الفرعونية الموجودة على المعابد




بائعة البلح سنة 1895م متصورة هي وصديقتها في مكان يشبه الاستوديو

بائعة البلح
نلاحظ ( القفة أو المشنة ) التى تحمل فيها بضاعتها البلح
ونلاحظ الميزان البسيط وجلستها الرشيقة وزيهما المصرى والنقاب


صورة لبائع القهوة سنة 1933م
coffee shop

استراحة السقايين
مهنة : السقا
هو من يحمل المياه الى البيوت  فى وعاء مصنوع من جلود الحيوانات تسمى ( القربة ) وهى ظاهرة فى الصورة معلقة على الحائط ويحملها احدهم بالطريقة المعتادة لحملها

صورة لمكان تجمع السقايين في إحدى الحواري القاهرية القديمة سنة 1920م



 صورة نادرة لحظة فتح كوبري قصر النيل القديم لعبور المراكب الشراعية التقطت الصورة ما بين الفترة 1890 - 1900م



مرجيحة زمان - سنة 1870م - كلها من الخشب ومصنوعة يدوياً

 نوع من المراجيح مصنوعة من الخشب
ربما كانت تسمى : زقزوقة !!!؟؟

وسط البلد - القاهرة
 صورة البنك الأهلي المصري .. التقطت الصورة أثناء الحرب العالمية الثانية

النافورة المستطيلة في ميدان رمسيس التي كانت أمام التمثال تم نقل تمثال رمسيس 3 مرات، الأولى منذ أكتر من 3000 سنة عندما تم نحت التمثال في أسوان ثم نقلوه عبر النيل إلى ميت رهينة، والثانية بعد ثورة يوليو تم نقله سنة 1954م من ميت رهينة إلى ميدان رمسيس، وكان وقتها التمثال عبارة عن 6 أجزاء أثناء النقل، وأمامه تم عمل النافورة


البقال
super market
 الصورة التقطت سنة 1942م و هي لبقال امام دكانه



 صورة في الفترة بين 1935 - 1945م
عرضحالجى
لأنه لم يكن هناك من يجيد الكتابة
كان يوجد هذه المهنة : العرضحالجى الذى يقوم بكتابة الخطابات او اى مكاتبات خاصة او عامة بالأجر 
ونلاحظ أيضا فى الصورة هيئة ملابس المرأة المصرية الشعبية : برقع على الوجه ورداء آخر اسمه ( الملاية اللف ) .
الملاية اللف هى بالفعل قطعة قماش كبيرة  جدا سوداء اللون تلفها المرأة حول جسدها بطريقة معينة وتحكم لفها بحيث لاتنفك ولاتسقط عنها أثناء سيرها ومن الممكن معاينتها فى احدى المسرحيات الشهيرة للفنانة سهير البابلى وهى مسرحية ريا وسكينة
وربما ان فى ارتدائها ستر وصون للمرأة 
الا أننى أرى في طريقة ارتدائها نوع من الاثارة الشعبية بعيدا عن هيفاء وهبى أو أليسا
وآآآه يازمن مصر الجميلة الأصيلة
وآآآه يازمن العولمة والانترنت وذوبان الثقافات والآصالة فى منتدى الأمركة العالمى
وسلم لى على الاعلام الشريف الليبرالى
وبحبك يابلدى ياأم الأصالة والروح



بائع يمشي بعربية في الموسكي وعليها شوية كوارع وراس جواميس الصورة التقطت سنة 1943م


ربما يكون بائع لحمة رأس
ويظهر على العربة رؤوس الحيوانات
والله اعلم

هذه الأسود رويت عنهم الكثير من الأساطير، ولكن من المعلومات الأكيدة عنهم أنهم لم يُصنعوا ليوضعوا في هذا المكان، وإنما من أجل تثبيتهم حول تمثال محمد علي بالإسكندرية، ولسبب غير معروف تم نقلهم في مكانهم الحالي













































2 comments: