أحب مشاهدة الأفلام الرومانسية والتاريخية والاجتماعية وربما العلمية
والأكيد هو ..
أننى أحب مشاهدة الأفلام التى رأيتها سابقا وأحببتها
لاأحب ان أرهق عقلى بالتفكير ومتابعة الجديد
اتوق لوسادة يخدع اليها عقلى ولايستنفره ولايستفزه شئ يستدعى منه جديد تفكير
وكما قال الطبيب : احنا اكلنا كتير زمان وتحتاج معدتنا الآن الى الراحة
وهكذا هى افكارى ... تحتاج الى الراحة
ليس كسلا ولاتكاسلا
هو التعب والارهاق .. فقط
أحتاج ان تهدأ أفكارى
وخاصة .. انها بلا أهمية تذكر
مجرد ثرثرة تعبر الحياة
وأنى أتوق الى الراحة
تعب كلها الحياة فما أعجب الا من راغب فى ازدياد
لماذا نكتب ؟؟
سؤال تردد كثيرا وتنوعت الاجابات
وسؤالى الآن هو : لماذا لانكتب ؟
لماذا تتوقف الكتابة ؟؟
تتعثر الكلمات وتتساقط حتى تمووووت
ويخفت الصراخ حتى يذبل ويذوووب
وتجف الحياة وتصير ترابا
تموت فينا الروح ومعها يجف الحبر
ليس صحيحاً أن المرء يكف عن الحلم حين يصبح عجوزاً ..
ReplyDeleteبل يصبح عجوزاً حين يكف عن الحلم
[ غابرييل جارسيا ماركيز
الحرية الحقيقية ونهاية المعاناة تعني العيش كما لو أن الخيار كان كليا بيديك لتختار أي شيء تشعر به في هذه اللحظة . هذا التحالف الداخلي مع الآن هو نهاية المعاناة
ReplyDeleteايكارت تول
“ على أى حال لن أنتظرك سأتظاهر أنك دوما معى وسأتحدث معك كما لو أنك بجانبى وسأرتدى كل الثياب التى تحبها وكأنك تنظر إلى
ReplyDeleteهكذا سيمر الوقت وكأنك لم تغب قط ”
من( أنا عشقت ) لـــ محمد المنسي قنديل
يا جاهِلَ الحُبَّ إِنَّ الحُبَّ لي سَنَدٌ
ReplyDeleteمَهما أُجَزَ عَنهُ يَوماً سَوفَ أَعتَمِدُ
أَيَجهَلُ الحُبَّ مَن أَصحَت بِهِ حُرقٌ
تَكادُ مِن حَرِّها الأَحشاءُ تَتَّقِدُ
اللَهُ يَعلَمُ أَنّي شَيِّقٌ أَبَداً
لا يَنقَضي الشَوقُ حَتّى يَنقَضي الأَبَدُ
إِن يَشرَبِ الجِسمُ بَردَ الوَصلِ مُنتَعِشاً
يُهدي إِلَيهِ فُؤادي حَرَّ ما يَجِدُ
--------------------
المعتمد بن عباد
“ أريدك بمقدار ما لا أستطيع أخذك، وأستطيع اخذك بمقدار ما ترفضين ذلك، وأنت ترفضين ذلك بمقدار ما تريدين الاحتفاظ بنا معاً، وأنا وأنت نريد أن نظل معاً بمقدار ما يضعنا ذلك في اختصام دموي مع العالم!!!”
ReplyDeleteمن ( رسائل غسان كنفاني) إلى غادة السمان
كان من الصعب علي أن أجلس مكتوف اليدين، ولهذا فقد حاولت أن أحطم قيودي، ولكم أن تصدقوا هذا. ولو نظرتم إلى أنفسكم أيها السادة لعرفتم ما أعني، ولتبين لكم صدقه. لقد خلقت لنفسي بعض المغامرات، واصطنعت حياة ما لأنني كنت أريد أن أعيش بأية طريقة.
ReplyDelete彡فيودور دوستويفسكي 彡
" مات وهو لا يزال حياً.قد تبدو هذه الألفاظ متناقضة، لكنني عرفت العديد من الناس الذين كفّوا عن العيش، مع انهم واصلوا العمل والأكل والانخراط في نشاطاتهم الاجتماعية المعتادة. فعلوا كل شيء تلقائياً، غافلين عن اللحظة السحرية التي يحملها كل يوم معه. لم يتوقفوا يوماً للتفكير في معجزة الحياة، لم يفهموا يوماً أن اللحظة التالية قد تكون الأخيرة على وجه الأرض "
ReplyDelete— باولو كويلة /رواية الزهير
يَزيدُ يقينيَ في كلِّ يومٍ
ReplyDeleteبأنَّي كعودِ الثِقابِ الذي لن يُضيءَ
سوى مرةٍ واحدة
فكُنْ هذه المرَّةَ الواحدة
ودعني أُضيئ بحقلِك ليلاً
فوحَدكَ تملكُ سِرَّ الثقابِ الذي قد يُضيء
سنيناً طوالاً
وعمراً طويل
ووحدك من تمنحُ العمرَ
إكليلَ لونِ الحياةِ الجميل
ووحدك من يُقنعُ القلبَ
هذا المشاكسَ
والمُتشكِّكَ في كلِّ شيءٍ
ليُقلعَ عن عادةٍ سيئة
تلازِمُه منذُ عهدٍ بعيدٍ
تعاوِدُه كلَّ صبحٍ جديدٍ
تُسمَّى الرحيل
روضـــــه الحــــاج
ReplyDeleteLovely Heartأوراق ٌ عاريه َ
فيني شيء:-
أكبر من الحزن .. وأكبر من الألم ....وأكبر من البكا.. وأكبر من الخذلان .. وأكبر من الذهول ... وأكبر من التشتت... وأكبر من التبعثر .. وأكبر من الضياع ...وأكبر من الانتظار..وأكبر من الانهيار ...وأكبر من السقوط ..وأكبر من الوقوف ..وأكبر من التهشم ...وأكبر من الدمار....وأكبر من الحلم...وأكبر من الواقع ..وأكبر من الصمت ..وأكبر من الكلام ...وأكبر من الصرخة ...وأكبر من الصدمة ...وأكبر من الهذيان ..وأكبر من النسيان ... وأكبر من الرحيل ...وأكبر من القصة ..وأكبر من الغصة ...وأكبر من الإنتحاب ... وأكبر من السراب .. وأكبر من الكون..وأكبر من الحياة . .وأكبر من الموت ..وأكبر من الصبر......وأكبر من الاحتمال
باختصار ...... فيني ... إنت.
" أنا حر ، فأغمض عيني و أروح أتأمل بعمق هذه الفكرة . لكي لا أدرك حقا ما قد يعنيه هذا . كل ما أعلمه أنني وحدي ، وحدي تماما في مكان لا آلفه !. "
ReplyDeleteعندما تريدون الرحيل..ارحلو لكن لاتعودوا أبداً ..كونوا للرحيل أوفياء..لعلنا نكون أيضاً لنسيانكم مخلصين...
ReplyDelete..........................................................................
محمود درويش
لا تحب بعمق حتى تتأكد بأن الطرف الآخر يحبك بنفس العمق
ReplyDeleteفعمق حبك اليوم .... هو عمق جرحك غدا
نزار قباني