كن سيد الكتب لا عبدها ، اقرأ لتعيش ولا تعش لتقرأ.
ادوارد ليتون
ادوارد ليتون
"القراءة وحدها هي التي تُعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة"
عباس محمود العقاد
يومٌ من دون قراءة ، يخلف في النفسِ نوعًا من تأنيب الضمير كالذي يعتري المؤمن إذا ما فاته الفرض .
إبراهيم أصلان
"القراءة تزود عقولنا بمواد المعرفة فقط والتفكير هو الذي يجعلنا نملك ما نقرأ."
جون لوك
- والكتاب هو الجليس الذي لا يطريك، والصديق الذي لا يقليك، والرفيق الذي لا يَمَلَّك، والمستميح الذي لا يؤذيك، والجار الذي لا يستبطئك، والصاحب الذي لا يريد استخراج ما عندك بالملق، ولا يعاملك بالمكر، ولا يخدعك بالنفاق.
و يقول أيضا:
نعود للقراءة أحيانا حين تسوَدّ الحياة في أعيننا لكي نبحث ونجد الكلمات التي كنا نعرفها وضاعت منا.
ربما من أجل ذلك نحن نقرأ !
ألبرتو مانغويل"
ليكن غرضك من القراءة اكتساب قريحة مستقلّة ، وفكر واسع ، وملكة تقوى على الابتكار ، فكل كتاب يرمي إلى إحدى هذه الثلاث فاقرأه "
مصطفى صادق الرافعي
ولكن كيف تقرأ؟ اقرأ وكأن الذي معك ليس كتاب من صفحات مرقومة بحروف وكلمات بل كأنك تتحدث مع مؤلف الكتاب، اقرأ وكأن الذي معك هو الرجل الحي يعرض عليك فكرته أو خبرته بصوت مسموع ففي هذه الحالة ستجد نفسك مدفوعاً إلي مراجعته ومساءلته ومراجعته جزءاً جزءاً ومعني معني وهكذا تكون القراءه الحية بفاعليتها الذهنية، فلا تجعل من نفسك أثناء القراءة شريطاً من أشرطة الكاسيت يتلقي ولا حيلة له فيما يتلقاه،
بل تمهل هنا وقف هناك واسأل و حاور و وافق و اعترض فالذي معك هو إنسان حي بفكره و وجدانه وقد يكون إنساناً أطول منك باعاً وأقدر منك علي الغوص وراء الحقائق لكنك لن تبلغ منه كل ما تريد إلا إذا وقفت منه موقف الأحياء من الأحياء إذ يلتقون في دروب الحياة ومسالكها”
زكي نجيب محمود,
إبراهيم أصلان
"القراءة تزود عقولنا بمواد المعرفة فقط والتفكير هو الذي يجعلنا نملك ما نقرأ."
جون لوك
- والكتاب هو الجليس الذي لا يطريك، والصديق الذي لا يقليك، والرفيق الذي لا يَمَلَّك، والمستميح الذي لا يؤذيك، والجار الذي لا يستبطئك، والصاحب الذي لا يريد استخراج ما عندك بالملق، ولا يعاملك بالمكر، ولا يخدعك بالنفاق.
و يقول أيضا:
- والكتاب هو الذي إن نظرت فيه أطال إمتاعك، وشحذ طباعك، وبسط لسانك،
وجوَّد بيانك، وفخَّم ألفاظك، وعمَّر صدرك، وحباك تعظيم الأقوام، ومنحك
صداقة الملوك، يطيعك فـي الليل طاعته بالنهار، وفي السفر طاعته فـي الحضر،
وهو المعلم الذي إن افتقرت إليه لم يحقرك، وإن قطعت عنه المادة لم يقطع عنك
الفائدة، وإن عزلت لم يدع طاعتك، وإن هبَّت عليك ريحُ أعدائك لم ينقلب
عليك، ومتى كنت متعلقاً به، ومتصلاً منه بأدنى حبل لم يضرك منه وحشة الوحدة
إلى جليس السوء، وإن أمثل ما يقطع به الفراغ نهارهم وأصحاب الكفاية ساعة
ليلهم نظرة فـي كتاب لا يزال لهم فيه ازدياد أبداً فـي تجربة وعقل ومروءة
وصون عرض وإصلاح دين ومال ورب صنيعة وابتداء إنعام.
الجاحظ
الجاحظ
نعود للقراءة أحيانا حين تسوَدّ الحياة في أعيننا لكي نبحث ونجد الكلمات التي كنا نعرفها وضاعت منا.
ربما من أجل ذلك نحن نقرأ !
ألبرتو مانغويل"
ليكن غرضك من القراءة اكتساب قريحة مستقلّة ، وفكر واسع ، وملكة تقوى على الابتكار ، فكل كتاب يرمي إلى إحدى هذه الثلاث فاقرأه "
مصطفى صادق الرافعي
ولكن كيف تقرأ؟ اقرأ وكأن الذي معك ليس كتاب من صفحات مرقومة بحروف وكلمات بل كأنك تتحدث مع مؤلف الكتاب، اقرأ وكأن الذي معك هو الرجل الحي يعرض عليك فكرته أو خبرته بصوت مسموع ففي هذه الحالة ستجد نفسك مدفوعاً إلي مراجعته ومساءلته ومراجعته جزءاً جزءاً ومعني معني وهكذا تكون القراءه الحية بفاعليتها الذهنية، فلا تجعل من نفسك أثناء القراءة شريطاً من أشرطة الكاسيت يتلقي ولا حيلة له فيما يتلقاه،
بل تمهل هنا وقف هناك واسأل و حاور و وافق و اعترض فالذي معك هو إنسان حي بفكره و وجدانه وقد يكون إنساناً أطول منك باعاً وأقدر منك علي الغوص وراء الحقائق لكنك لن تبلغ منه كل ما تريد إلا إذا وقفت منه موقف الأحياء من الأحياء إذ يلتقون في دروب الحياة ومسالكها”
زكي نجيب محمود,
في الصورة : إرنست هيمنجواي سنة 1923 ، صورة جواز السفر .
إنما الناس صور الفكر وصورالقلب فمن لم نر فيه صورة من أفكارنا التي نلتمسها أو من أهوائنا التي نحبها، فذلك ليس منا و لسنا منه
ReplyDeleteالأديب الرافعي
ReplyDeleteمهمَا تعِشْ النّشوة. فإنّك لن تستطِيعَ أنْ تُحوّلها إلى قول. و لكن، رغمَ ذلك عليكَ أنْ تُناضِل لكيْ تحوِّلها إلى قول. حاربْ بالأساطِير و بالأمثالِ و بالإستِعاراتْ. حارِب بالكلِمات الشائِعة. و بالكلمات النادِرة. بالصيحاتِ و بالقوافِي. لِكي تمنحَ النّشوة دمًا و تُجسّدها.
نيكُوس كزنتزاكِيسْ .
إن أسمى أنواع الجمال ليس ذلك الذي يفتِنُنا على الفور،
ReplyDeleteبل الذي يتسلّل إلينا ببطء
نحملهُ معنا
ونحن لا نكاد نشعر به.
فريدريك نيتشه
قَوْلُهُمْ: لله دَرُّكَ
ReplyDeleteقال الأصمعي وغيره: أصل ذلك أنه كان إذا حمد فعل الرجل وما يجىء منه، قيل: لله درك، أي: ما يجىء منك بمنزلة در الناقة والشاة، ثم كثر كلامهم؛ حتى جعلوه لكل ما يتعجب منه.
وأنشد ابن الأحمر:
بان الشباب وأفنى ضعفه العمر ** لله دري فأي العيش أنتظـر
وقال الفراء: وقد تتكلم العرب بها فيقال: در درك عند الشىء الممدوح، وأنشد:
در در الشباب والشعر الأسود *** والضامرات تحت الرجال
I stepped into the bookshop and breathed in that perfume of paper and magic that strangely no one had ever thought of bottling.
ReplyDeleteCarlos Ruiz Zafon
واصل قراءة الكتب ، ولكن تذكر دائماً, أن الكتب تبقى كتباً. وأن عليك التفكير بنفسك.
ReplyDeleteمكسيم غوركي